دع جانبا تفسير الحياة، لا تؤمن بشيء بشكل نهائي، اترك الاحتمالات مفتوحة، تصالح مع ما تراه تناقضات وازدواجية، اتبع مصلحتك ولذتك وراحتك. هذه هي خلاصة قناعات الكاتب الشاب أحمد منتصر الذي يطلق على نفسه "مفكر الجيل" ويرى أنه يلخص فلسفة حياة أغلبيته، ويصنف نفسه "ملحد مسلم" !
- أيوه يا منتصر، تعالى صلّي معايا فـ"فجر الإسلام!"
- والله يا بني مش فاضي الليلة!
- يا بني الليلة ليلة خمسة وعشرين، احتمال تكون ليلة القدر!
- والله يا بني أصلي حاشرب الليلة!
- يا عم أجل الشرب لبكره وبكره نخرج مع بعض!
- طب بص، أنا حاشرب وبعدين حالحقك!
- هههههه يا بن الكلب هههههه !
- فيه إيه يا بني؟ حاشرب وأجيلك المسجد نصلي التراويح مع بعض! "
يكتب أحمد منتصر- 23 سنة- هذا الموقف ضمن يومياته التي يكتبها على صفحته في الفيس بوك كفقرات أو ملاحظات متناثرة لا يجمعها إلا أنها تعبر عن "كيف يفكر أحمد منتصر" كما يسميها. قد يبدو للبعض موقفا عاديا في تناقضه بالنسبة لمن ينظرون إلى هذا الجيل بعين السخط، ولكن ربما يصدمهم أن منتصر قد قرر نيابة عن هذا الجيل أن يفلسف هذا التناقض من خلال تجربته الخاصة مع الدين، بداية من السلفية ومرورا بالإلحاد وانتهاء بموقف لاديني ولكنه يبقى على شعرة ما مع الدين. ينوي منتصر أن يخرج يومياته إلى العلن في كتاب يصدر قريبا بعنوان "ملحد مسلم"!
يومياته وأفكاره التي صاغها بالعامية وبوضوح كبير وجرأة تختلف عن حالة التمويه التي يلجأ إليها الكثير من المثقفين والكتاب والفنانين عند الحديث عن الدين أمام الجمهور ويتخلون عنها في جلساتهم الخاصة. وورغم أن شباب كثر على الإنترنت يعبرون عن مواقف إلحادية وقد تكون مهاجمة للدين بشراسة، إلا أن القليل منهم يفصحون عن شخصيتهم الحقيقية وأحدهم كان كريم عامر، المدون الذي لا زال يقضي عقوبة السجن لخمس سنوات بتهمة تجمع بين ازدراء الإسلام وإهانة رئيس الجمهورية.
يروى منتصر أنه تأثر بالفكر السلفي مبكرا أثناء عمل والديه في السعودية لفترة، ولكنه لم يتجه إليه فعليا إلا عندما عاد إلى مصر وإلى مدينته طنطا: "اتجهت إلى المسجد بعد محاولات فاشلة للانضمام لأي شلة ما. في المسجد يمكن تقبلك بسهولة خصوصا لو كنت انطوائي وتبتسم كثيرا بلا حساب".
يقول أنه أحس أن الصوفيين سذج وأن الإخوان مشغولون بالسياسة ولكنه اندمج مع السلفيين بل وانضم لتيار متطرف في السلفية يكفر الأمام أي حنيفة النعمان!
كان الخروج من هذه الحالة إلى غيرها كما كتب في يومياته عبر تجربتين أو صدمتين: أولاهما عاطفية وهي تجربة دخوله الجامعة في شبين الكوم. رغم أنها مدينة صغيرة إلا أنه اعتبر ذلك انفتاحا على العالم كما يقول وبدأت علاقته مع الجنس الآخر وهو سلفي يتوجس من المرأة: "كان انفتاحا كبيرا على العالم. كنت أقف مع سائر الطلبة طويلا بانتظار عربة شبين الكوم بموقف العجيزي بطنطا ولما تأتي عربة نندفع إليها في هبة رجل واحد لا فرق بين ذكر وأنثى ونجلس أربعا على كل أريكة من أرائك العربة متلاصقين نستمتع باكتشاف أجسادنا مع كل التصاقة ومع كل مطب أو حركة".
يصف منتصر ما حدث بأنه صدمة عاطفية لا فكرية: "في رأيي أن الصدمات العاطفية هي التي تولد الأفكار. فأعظم الروايات لم يكتبها مؤلفوها إلا بعد تجربة ثرية ما. وأعظم الفلسفات لم يتوصل إليها أصحابها إلا بعد معاناة مع المجتمع من حولهم... بدأ التغير أول ما بدأ في الملبس حيث بدأت أطيل من بنطالي وأقصر من لحيتي وألبس الألوان الفاقعة كالأحمر والأخضر والأزرق. (وهي أشياء كان يمتنع عنها بسبب التزامه السلفي) وأخذت فترة طويلة في التأمل حتى أدركت عقم التفكير السلفي عموما وتفكيري على وجه الخصوص".
التجربة الأخرى كانت فكرية وتدريجية، عبر تأثره بروايات مصرية للجيب وبداية دخوله إلى الإنترنت والتحاور مع باقي محبي هذه الروايات بأفكارهم العادية المعتدلة نوعا بالمقارنة بفكره السلفي، ورغم أنه تم طرده من هذه المنتديات بسبب ذلك كما يقول إلا أنه استفاد تعرفه على أفكار أخرى وخففت قليلا حدة يقينه ونظره للعالم من منظور واحد ضيق خاص به. استمر في التعبير عن نفسه على الإنترنت في مدونة خاصة بدأ فيها يعبر عن تشككه بخصوص مفاهيم دينية وينقد بعض الأفكار الدينية بالفعل فحذف موقع الاستضافة العربي مدونته، فلجأ إلى موقع استضافة آخر وبدأ يكتب بحرية أكثر ثم من خلال الفيس بوك واصل كتاباته التي انتقلت إلى مهاجمة الدين بعد تحوله بشكل حاسم إلى ملحد.
انضم منتصر بعد تحوله إلى الطرف الآخر للمعركة. المتحولون إلى الإلحاد أو اللادينية الذين يبدأون في مهاجمة الدين ومحاولة تشكيك المؤمنين فيه، بعضهم يكرس جهده لهذا الأمر في مقابل مؤمنين يستميتون في الدفاع أو الهجوم المضاد. المعظم يستخدم أسماء مستعارة ويكونون شللا أومجموعات ترى في نفسها طلائع التنوير في مواجهة الظلام والفكر الغيبي. هذه الحالة موجودة في منتديات عديدة منها "شبكة الملحدين العرب"، "منتدى اللادينيين العرب" وإحدى ساحات "نادي الفكر العربي". ولكن منتصر بعد فترة أحس أنه انتقل من عزلة السلفيين إلى عزلة الملحدين: "الملحدين العرب أغلبهم متخلفين عقليا. .. 90% من كلامهم ع النت وفي الواقع إما تريقة على الإسلام وإما نقد للإسلام وإما يشتكوا إنهم مش عارفين يعيشوا بحرية ومن تخلف المجتمع. نفس عبط السلفيين وتخلفهم ومنطلقاتهم الفكرية. مش عارف أنا ربنا بيكرهني ليه؟ شوية يرميني مع سلفيين وشوية مع ملحدين ولاد كلب. طيب والنبي يا رب لو دخلتني جهنم ماتدخلنيش معاهم!!. مش يبقى دنيا وآخرة!".
بدأ منتصر يرى أن الإلحاد الذي يجزم بعدم وجود إله هو أيضا عقيدة فيها يقين وتأكيد، بينما عبر هو عن قناعته أنه ملحد لا يؤمن بالله ولكن عنده احتمال غير قليل بأن الله موجود، ويكتب في يومياته:"الإيمان فكرة ساذجة والإلحاد فكرة أكثر سذاجة. واحد مؤمن بكائن خيالي كلي القدرة والتاني يقول لك لا مش ممكن يكون في إله كلي القدرة إنما المادة هي اللي عملت نفسها بنفسها. يعني أسخم ! كلهم ساذجين وأساسا تفسير الحياة مش شايف له فايدة إنت كده كده عايش عشان تشبع غرائزك فبلاش وجع دماغ. عامل زي واحد لقى بيضة راح دوّر على الفرخة. لقى الفرخة راح دوّر على قشر البيضة اللي طلعت منها يا بن الهبلة ما تضيعش وقتك واستمتع بحياتك يا حمار!".
يقول عن نفسه الآن أنه "ملحد مسلم" ويعبر في يومياته أن المصطلح له أكثر من وجه، فأولا هو مثل ملحدين آخرين لديهم خلفية ثقافية دينية تتمحور حول الله والدين وما تفرع من الدين من عادات وتقاليد وقيود، كما أنه يراه طريقة في الحياة تخلق "وضعا مناسبا اجتماعيا للملحدين المعتدلين الذين يعيشون وسط نسق ديني وصحوة راديكالية رجعية تسهيلا على الناس كي يتقبلوا الفكر الإلحادي الصرف فيما بعد" على حد تعبيره. كما يعني أيضا بأنه ليس مثل المتدينين السلفيين أو الملحدين أو حتى المفكرين والمثقفين الذين يريدون أن يغيروا الناس. فهو يدعو إلى فكر يتكيف مع الموجود ويرى أن غالبية الناس إيجابيين ومتعايشين مع تناقضاتهم فهم يعلنون التدين ويتمسكون بقيمه وممارساته التي تشعرهم بالراحة النفسية والاجتماعية لكنهم أيضا يتمردون عليه ويخالفون تعاليمه من أجل لذتهم ومصلحتهم. هنا يضرب أحمد منتصر مثالا بتامر حسني الذي يعبر عن حبه لأغانيه وأفلامه ويقول أن تامر يعلن اعتزازه بالدين وتمسكه به في أوقات كثيرة لكنه يفعل ما يريد ويقدم ما يريد رغم ذلك.
"المصلحة" هي مفتاح آخر لـ"فلسفة مفكر الجيل" كما يراها: " في رأيي المحرك الرئيسي للحياة البشرية هو المصلحة: فين لذتك؟ يبقى وراها، فين ألمك؟ اهرب منه. حتى الإيمان والإلحاد يمكن نفسره بالطريقة دي". يذهب منتصر بهذه الفكرة حتى النهاية بشكل يجعله يكتب في يومياته: "مستعد أمسح كتاباتي المقلقة وإيقاف حملاتي الفكرية تجاه أشخاص بعينهم بس مقابل الفلوس أعظم قيمة في الدنيا." ويبرر بها موقفه الجديد كـ"ملحد مسلم" : "عايز لما آجي أجدد البطاقة أعمل شرطة في خانة الديانة بس في مشكلتين. يمكن أحب أتجوز مسلمة...المانع التاني في الورث لازم تبقى مسلم عشان تورث... لذا فأنا ولله الحمد مسلم ورقيا حتى إشعار آخر".
يضع منتصر كل أوراقه على الطاولة بجرأة ويكتب عن تفاصيل حياته الشخصية بجرأة أكبر: "واحدة بترمي نفسها عليا. بنظرة الرجل الشرقي دي قلة أدب .. بنظرة الرجل الغربي دي فرصة جيدة. قلت خليني محايد وأجمع ما بين التفكيرين فقلت: قليلة الأدب ودي فرصة كويسة هع هع!". يقول أحيانا ساخرا : "فلاح وأفتخر" ولا يخجل من رواية مواقف قد تثير سخرية "المتحررين": "إحنا ف طنطا محتاجين وسائل ترفيه.... مفيش ديسكو عااااا مش عارف بس نتفسح فين غير كل شوية أنا وصحابي نروح أي قاعة ندخل أي فرح نرقص مع الناس وخلاص!".
قد يكون مثيرا لدهشة للبعض، ممن هم بعيدون عن ساحات تعبير الأجيال الجديدة، أن يجدوا نموذج منتصر الذي يصرح بأفكاره بهذه الجرأة في مدينة مثل طنطا. ولكن المتابع سيجد أن هناك حالة من الزخم الفكري ومجموعات من الشباب لا تكتفي بالتأثر بل يجدون في أنفسهم الجرأة في أن طرح أفكارهم ولا يرون مشكلة ألا يتقبلهم أحد من الأجيال الأكبر ولا ينتظرون تقديمهم.
بخلاف صفحته الشخصية لمنتصر الآن صفحة معجبين Fan page باعتباره ناقدا بينما لا يزال طالبا في كلية الآداب.
في نفس الوقت مجموعات الشباب هذه لا تعيش بالضرورة حالة اتفاق فكري. فتحت يومياته التي ينشرها هناك حوارات ساخنة وبعض أصدقائه إسلاميين يقول عنهم أنهم "إسلاميين ليبراليين" ولكن معظمهم من الشباب الليبراليين العلمانيين - فمنتصر ناشط في حزب الجبهة الديمقراطية- الذين يتفقون أو يختلفون مع آرائه. بعضهم بدأ يرى وجاهة في فكرة "ملحد مسلم" وبعضهم يقول عنها أنها "مهلبية" ومثقفي الأجيال الأكبر يرون أنه يريد الفرقعة والظهور.
بعض أصدقاء المرحلة السلفية عندما يلتقونه في الطريق لا يصافحونه أو يتظاهرون أنهم لا يعرفونه احتجاجا على تحوله. ولكن بشكل عام لا يجد مشاكل كبيرة من إعلانه أفكاره، ولكن بعضهم لا يزال يحاول أن يعيده إلى الطريق الأول.
يحكي في يومياته: "جالي البيت اتنين كانوا سلفيين معايا زمان وبقوا دلوقتي مشايخ قد الدنيا هع هع. قال هاني السمدوني: يا منتصر إنت كنت أخ طيب وحافظ القرآن وكنت بتصلي بينا. أسافر بره أشتغل تلات سنين أرجع ألاقيك حتنزل كتاب اسمه ملحد مسلم؟ ده كلام؟. وقعد يتكلم ف الدين الصح والطريق الصح وطريقة عمل البيتيفور صح وعن كل حاجة صح بيعملها لمدة نص ساعة. في الآخر قلتله كعادتي ف حصر نقاط الخلاف لما سمعت أذان المغرب:عندك مشكلتين في التفكير الأولى إنك بتحكم على غيرك بتفكيرك إنت. والتانية إنك مقتنع إنك الصح! راح سكت وسلموا عليا ونزلوا يصلوا المغرب".
عائلة منتصر تبدو ليبرالية أيضا في تقبلها لآرائه بلا مشاكل كبيرة، فهو يقول أنهم ناقشوه في آرائه ثم تركوه وقالوا "ربنا يهديك". ولكنه يعتقد أن الوضع الحالي أكثر راحة بالنسبة لهم من المرحلة السلفية: "لما كنت سلفي كنت مجننهم ف حياتهم. مفيش تلفزيون مفيش أغاني طول الوقت قرآن وشرايط دينية فهم ع الأقل دلوقتي اترحموا من تدخلي في حياتهم". ويكتب في يومياته أنهم لا يزالون يتابعون كتاباته وتطورات أفكاره: "الحاج كل يوم تقريبا يقعد ع الجهاز يشوف آخر كتاباتي. ولما قرا كلامي عن الورث قال لي: امشي يا بن الكلب!".
الصورة: غلاف كتاب "ملحد مسلم" من تصميم نادين أبو شادي
نشر "الشروق" 20 ديسمبر 2009
كيف يهدى الله قوماً كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدي القوم الظالمين أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفراً لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهباً ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين )
ردحذفأنا لازلت أتوسم فيك الخير يا أحمد وأدعو الله أن يهديك أنت وأمثالك بل أنا متأكد انك لما تشفى من مرضك النفسي سوف ترجع الى الحق ............ نحن ننتظرك
ردحذفأخوك ... محبك : هاني السمادوني
وحد الاسلام بين اله الكعبه اله القمرالصنم واله اليهود الوهيم يهوه وجعلهم واحد والدليل شعائر الحج شعائر اله القمر لمزيد من البحث اكتب في محرك البحث اله القمر بالعربي والانجليزي او ممكن تذهب لاي جامعه محايده لدراسة الموضوع يعني المسلم مشرك عابد وثن بالدليل والبرهان واخدت صفات اله اليهود واعطيت للاله المشتترك الله اله المسلمين ابحثوا الاسلام هل في مرة واحده اله الاسلام استجاب لصلاتك عارف ليه استحالة استجابته coptichistory org ,,,biblebelievers orgلانه صنم ابحث موقع
ردحذف
ردحذفياريت تفكر في اللي انا كتبه اخذ اله القمر وحرم عبادة القمر المهم اصل الاله مين اله القمر او الوهيم يهوه دي خدعة لابد ان تعمل عقلك لتكتشفها دلوقتي لما المسلم بيلف حولين الكعبة شعائر اله القمر بيلف لمين اي اله فيهم هل تعلم ان مكه بنيت في القرن الرابع بعد الميلاد وكان هناك اكثر من كعبه والصفا والمروة هما اتنين زنوا في الكعبة اسفف ونائله وبنوا لهم صنمين وطافوا بينهم فبل الاسلام من تعبد الله او الوهيم فووووق
معلومات هل تعلمين ان النمل يتكلم في صورة النمل والهدهد كمان ولهم عقليه مميزه ويعرفون الاشخاص والاحداث والتاريخ والهدهد يتصرف مثل المخبرين في الافلام الامريكية وان سليمان فهم لغتهم يعني طبيعة النمل والهدهد الي يومنا هذا هذه هي طبيعتهم وماتنسيس وانتي بتصلي تقري صورة النمل ماصل كل من يعلق في رقبته حبل الف من يسحبه واوعي النملة تكعبيلك هههههههههه لا وتدعي ان بعرفي الالف باء كمان اوعي حد يبيع لكي الاهرام ماصل النصابين كتير هههههههههههه
علي فكره النملة في القران في صورة النمل بتتكلم ولها شخصية اعتبارية تميز بها الاسخاص وعقل منطقي واعي يميز الاشخاص والتاريخ ده غير الهدهد بيتكلم ويميز الاشخاص ويتجسس علي الاخرين زي المخبرين في الافلام الامريكيه النمله والهدهد اللي لهم شخصية مثل الانسان الحجات دي موجوده فقط في افلام الكرتون وماخوذة من اساطير اليهود فكر تعرف تفكر اله الاسلام ليس اله ابراهيم وموسي وداود فكري دي كانت من اساطير اليهود
المسيح هو الله وهو الحل المسيح قال في الانجيل تعالوا اليا ياجميع المتعبين وثقيلي الاحمال وانا اريحكم وقال ايضا سياتي من بعدي انبياء كذبة وقال انا هو الطريق والحق والحياة لاياتي احد الي الاب الابي كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ - الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِل العالمين.وقال المسيح انا والاب واحد تريد الحياة الابدية اتبع الميسيح الله الظاهر في الجسد والا جهنم وبئس المصير
http://www.coptichistory.org/new_page_1341.htm
ردحذفموقع سيفتح عينك علي اشياء كثيره
http://www.coptichistory.org/new_page_195.htm